أظهرت دراسة علمية جديدة هي الأولى من نوعها، أن التغيرات المستقبلية في توزيع هطول الأمطار في العالم قد تشمل أكثر من ثلثي اليابسة، مما يؤثر على حياة أكثر من 3 مليارات شخص على الأقل بسبب زيادة تساقط الأمطار أو الجفاف.
وكشفت دراسة قام بها باحثون أستراليون استخدمت نماذج مناخية لمحاكاة أنماط هطول الأمطار المستقبلية، أن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط ستكون أحد أكثر المناطق التي سيتراجع فيها تساقط الأمطار بحلول نهاية القرن الحالي، فيما ستكون المناطق القريبة من القطبين والمناطق الاستوائية في أفريقيا وآسيا أكثر رطوبة.














