
أمر الرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو الجمعة بحشد قوات الأمن لمحاولة العثور على أكثر من 250 تلميذا اختطفهم مسلحون في هجوم على مدرسة بشمال غرب البلاد.
وعملية الخطف التي وقعت الخميس في ولاية كادونا هي الثانية خلال أسبوع في أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان تستهدف فيها العصابات الإجرامية المدججة بالسلاح ضحايا باستمرار في قرى ومدارس وكنائس أو على الطرق السريعة، للحصول على فدية.
تكشف هذه الحادثة التحدي الأمني الهائل الذي يواجهه الرئيس بولا أحمد تينوبو الذي يتولى السلطة منذ العام الماضي.














