
قالت "فرانس 24"، إن هناك تحديات تواجه الرئيس الفائز في الانتخابات الرئاسية السنغالية، أبرزها الإصلاح المؤسسي، خاصة أن الر ئيس حسب الدستور هو الذي يعين كبار الموظفين العسكريين في جميع المناصب الحساسة بالدولة، إضافة إلى معالجة مشكلة البطالة التي تطال 20% من الشباب السنغالي.
ومن الأمور التي تنتظر الرئيس القادم تخفيض الدين العام في السنغال الذي أصبح يشكل نسبة 75% من الناتج الداخلي الخام، بسبب القروض التي صر فت في تمويل مشاريع البنية التحتية، خلال مأمورية الرئيس المنتهية ولايته ماكي سال.
ومن الأمور التي تنتظر الرئيس الجديد كيفية إدارة مداخيل الغاز الطبيعي والبترول، بحيث تشكل هذه الثروات متنفسا جديدا للاقتصاد السنغالي.













