الجمعية العامة للامم المتحدة
اعلنت الجمعية العامة للامم المتحدة يوم 21 ابريل يوما عالميا للابتكار والابداع لتشجيع التعاون الدولي في الميادين الاقتصادية والثقافية والتعليمية وغير ذلك من أجل مكافحة الفقر وتحقيق مشاريع التنمية المستدامة ودعم المؤسسات الصغيرة لتخفيف البطالة علما بأنه ليس هناك تعريف جامع مانع للابتكار لذا يمكن لكل واحد في اطار اختصاصه ان يحاول ان يبدع في مجاله سواء كان علميا او انسانيا.
وهنا أود ان اتساءل ماذا حققت مؤسساتنا التعليمية العامة والخاصة من أعمال متميزة؟ هل كان لها ابداعات أو إضافات نوعية لتطوير المنظومة التربوية المتهالكة؟ هل شجعت الحكومة الاستثمار في التعليم؟ هل نظمته وضبطته؟ يقال إن الاسئلة أهم من الاجوبة؟