قالت إذاعة فرنسا الدولية، إن موجة من الحر الشديد، تضرب غينيا كوناكري، وعدة دول في الساحل، وغرب إفريقيا منذ عدة أسابيع، بصورة غير معهودة في هذه الفترة من العام، تعود لتغيرات المناخ بصورة عامة.
وقد هيمنت موجة الحر هذه على نقاشات الشباب، ودعوا الحكومة، إلى خلق ملاذات للمواطنين في غينيا.
يقول الصحفي الغيني سالي بلالي ساو " لقد عانينا خلال شهر رمضان من موجة الحر، لأنه عادة ما تهب الرياح الرطبة خلال هذه الفترة من العام"
وقد ازداد الطلب على المياه المثلجة، بسبب موجة الحر هذه، مما أرغم النساء على الذهاب إلى الأسواق بحثا عن المياه المثلجة.