أكدت وزارة التحول الرقمي والتحديث بالإدارة التزامها بالأمن السيبراني، من خلال الدعم الثابت للمواهب الشابة الموريشيوسية في هذا المجال الحاسم.
وتجلى هذا الدعم في الآونة الأخيرة من خلال التعاون المعزز مع فريق ديلول، وهو مجموعة من الشباب الموهوبين في الأمن السيبراني، عازم على رفع علم موريتانيا عاليا في المنافسات الإقليمية والدولية.
الأمن السيبراني ركيزة أساسية للتطور الرقمي. تسعى الوزارة إلى ضمان الحماية المثلى للبيانات الوطنية من التهديدات الحالية والمستقبلية. وفي هذا الشأن، يعد التعاون مع الجهات الفاعلة في المجتمع المدني المتخصصة في الأمن السيبراني أمرًا أساسيًا لتنمية الخبرات المحلية ومرافقة المواهب الوطنية في هذا المجال الاستراتيجي.
وفي هذا السياق استقبل وزير التحول الرقمي وتحديث الإدارة أحمد سالم بدي ايتفاغا أعضاء ديلول أكبر مجموعة ناشطة في مجال الأمن السيبراني في موريتانيا.