للمرة الثانية، منذ فرضت كورونا الإغلاق على مساجدنا، جمعت اليوم أهل بيتي، وتقدمتهم في صلاة العيد، ثم وقفت أمامهم خطيبا، آمرا، ناهيا، واعظا، مبشرا، ومنذرا؛ ولقد كان تصنع الهيئة والمهمة، وأنت في البيت، وليس أمامك غير أهل بيتك، كان من أكثر المواقف حرجا..!!