لفتت الانتباه، خلال العشرية وما بعدها، ظاهرة مريبة، ما تزال منتشرة، تمثلت في ترشح شباب نواكشوط، من بنين وبنات، للامتحانات الوطنية، من المناطق الداخلية النائية؛ وقد اتضح أن الأمر لم يكن سوى عملية انتجاع في أوكار التزوير والتسريب الأكثر بعدا عن عين الرقيب..!!