
منذ أن استولى الجيش على السلطة في المنطقة، كثفت المجالس العسكرية في منطقة الساحل من اعتقال شخصيات المجتمع المدني، والتزمت الصمت.
أصبحت طريقة العمل شائعة في منطقة الساحل: حيث يظهر رجال ملثمون أو بملابس مدنية في منزل أحد المعارضين ثم يختطفونه، دون أمر قضائي أو إشعار. ثم يختفي الأخير في السجون السرية للمجلس العسكري الحاكم أو ينتهي به الأمر بالتجنيد القسري في الجيش.
ترجمة موقع الفكر
اصل الخبر
https://www.la-croix.com/international/juntes-militaires-au-sahel-les-so...














