
"جولة النهر"، وهي مسابقة ركوب الدراجات، مخصصة لتطوير السياحة والرياضة والحرف اليدوية في وادي نهر السنغال.
تهدف المبادرة إلى تسليط الضوء على الموارد غير المستغلة في هذه المنطقة الشمالية من البلاد، وهذا ما أشار إليه صاحب المبادرة أمادو نيانغ خلال حواره مع وكالة الأنباء الجزائرية.
يعد هذا الحدث السنوي بمثابة جولة تمتد على طول المدن المطلة على نهر السنغال. إنه يجذب العديد من راكبي الدراجات، سواء من السنغال أو من الخارج، الحريصين على الاكتشاف والمنافسة في هذه الأرض الغنية بالاكتشافات. "مشروع "جولة النهر" هو مسابقة تهدف إلى الترويج للسياحة والحرف اليدوية والرياضة. وقال أمادو نيانغ: "يربط الطريق بين سانت لويس ونديوم، ويغطي مسافة تزيد عن 100 كيلومتر". وفي المسافة بين دجانا-ريتشاتول، سلط الضوء على الإمكانات الهائلة التي يوفرها وادي نهر السنغال. وقال أمادو نيانغ إن المنظمين شاركوا إلى جانب رؤساء البلديات التي عبرتها الجولة لتسليط الضوء على العديد من الموارد غير المستغلة وضمان الترويج لها.
ويهدف هذا التعاون إلى الاستفادة من هذه الأصول غير المعروفة. علاوة على ذلك، يهدف المشروع إلى تشجيع ثقافة وانضباط ركوب الدراجات، ولا سيما من خلال التركيز على الشباب. وأكد أمادو نيانغ على ضرورة تسليط الضوء على هذا الجيل لضمان استدامة وترويج هذا الحدث الرياضي. وقد أشارت وكالة الأنباء الجزائرية، ومن بين زملائنا، إلى هذه الطموحات والتحديات التي يفرضها "سباق النهر".
اصل الخبر
https://senego.com/le-tour-du-fleuve-un-rendez-vous-cycliste-valorisant-...














