عندما لا تستطيع أن تعبر عن معاناة الناس وحاجتها إلى العدل والمساواة والمواطنة الحقة إلا بأسلوب الإثارة ولغتها، فاعلم أنك أسأت الخطاب، وأسأت للقضايا التي تظن خدمتها، موريتانيا بحاجة لمن يجمع بين حفظ الوحدة والسعي إلى العدل، ويمزج بين الدعوة إلى الحقوق والبعد عن إثارة الفروق.
الرئيس محمد جميل منصور