
تعرف شعبيا بالصنكه "أي الثكنة العسكرية "
احتضنت أول الحاميات الفرنسية في موريتانيا
كل ما فيها عبق بالتاريخ الإنسان والعمران والشجر..
كانت حاضرة إمارة اترارزه العريقة..
أشجارها شكلت موردا افتصاديا هاما على مر التاريخ من خلال تجارة الصمغ العربي..
سجون ومناف ومبان تعليمية وإدارية هي ما خلف المستعمر وراءه لأهل الأرض .














