الناخب المغربي صوّت لما يعرف بأحزاب الإدارة، عقوبةً للعدالة والتنمية، الذي لم يستطع الوفاء بتعهداته، وانقلب على هويته في السكوت أو الدعم لقرارات تناقضها كفرنسة التعليم والتطبيع وقانون الكيف.
الناخب المغربي صوّت لما يعرف بأحزاب الإدارة، عقوبةً للعدالة والتنمية، الذي لم يستطع الوفاء بتعهداته، وانقلب على هويته في السكوت أو الدعم لقرارات تناقضها كفرنسة التعليم والتطبيع وقانون الكيف.