أحداث الركيز
قادتها بحسب المعلومات من سكان الركيز،لايقف خلفها حزب ولاتنظيم ولاجهة ولاقبيلة.
من يحاولون التنظير لها أو تأويلها أو شجبها من مكاتب انواكشوط فكأنما يحلبون ناقة في محيط.
أهل الركيز وحدهم يدركون حجم الظلم الذي جعلهم يكتسحون كل شيئ ويعيثون فسادا في مؤسسات تمثل بطريقة أو بأخرى السلطة التي ظلمتهم وضايقتهم في أرزاقهم ككل سكان البلاد.
العبث بالدور الحكومية ودور المواطنين جريمة لكن أحيانا لايهتم المظلوم الجائع للقانون ولا للعقوبة.
اخماد ماحصل أمر سهل نظريا، لكن غربال الكذب سيظل عاجزا عن حجب حقيقة الألم والجوع والفقر في أرياف موريتانيا.
*الركيز الل فالقلب محالي.