طالبني بعض الاصدقاء والمتابعين ومن ببنهم من لا أستطيع لطللبه ردا ان اواصل نشر كناشي ..
وقد فضلت أن أسميه " كناش الجمعة " نظرا لأصالة الكناش ورمزية هذا اليوم ..وقبل أن انثر كناشي لا بد ان اذكر من لا يتذكر ان الكناش عنوان لمختلف ما يعرض للزاوي من أمور حياته العملية و الثقافية فهو مستودع للفوائد الفقهية واللغوية وهو كذلك وعاء التأملات والقص الخيالي والانطباعات ..كما قد يتضمن توثيقا لبعض الأحداث أو تحليلا لها ..
وبالمختصر الكناش لا لون له ولا مذهب
فهو بحق بمثابة " يوميات " لطالب العلم يكتب فيه كيف ما شاء ..
وقديما قيل :
لا بد للزاوي من كناش # يكتب فيه قائما وماش
لذلك فقد يتضمن الكناش ما يتماشى وذوق زيد دون أن يكون الأمر كذلك لعمرو ..