مساهمة "وزارة الشؤون" في تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية:
(في بلد العلماء الذين تعدت شهرتهم الحدود، من المهم إعطاء التعليم الديني مكانة مرموقة.
حيث يتيح التعليم المحظري اكتساب معارف دينية هامة هي جزء من هويتنا.
لكن انعدام الوسائل في الغالب واتباع مناهج غير موحدة، يجعل هذه القلاع غير قادرة على استيعاب الطلاب ومنحهم معارف تطبيقية تساعدهم على ولوج الحياة المهنية.
سأعتني بالتعليم الأصلي، وأدعم المحاظر حتى تظل قلاعا شامخة ودروعا ضد الأصولية العنيفة وكافة أشكال الغلو والتطرف.
وسأسعى إلى إيجاد المقاربة المناسبة لتمكين طلابها من الاندماج في الحياة النشطة.
إن الحفاظ على إسلامنا يقتضي منح علمائنا وفقهائنا المكانة المرموقة التي يستحقونَ لكي تبقى بلاد شنقيط أرض إشعاعِ الإسلامِ كما كانت دائما. ومن الأهمية بمكان مواصلة مجهود تشييد المساجد وصيانتها وعِمـارتها).
فقرة من برنامج رئيس الجمهورية: