توفر فرنسا والاتحاد الأوروبي الدعم المالي السخي لمشاريع ثقافية كثيرة في بلادنا وعدد من بلدان العالم الإسلامي...
ولا تخرج مواضيع وأهداف هذه المشاريع عن اهتمامات الممول الغربي، والقضايا التي يجعلها مطية ومركبا لمقاصده الخبيثة، لتغريب فئات المجتمع الحساسة: الطفل، الشباب، المرأة، الأقليات العرقية...
في حين لا يولي أغلب رجال الأعمال والشركات الوطنية أي أهمية لإطلاق ودعم المشاريع الثقافية الوطنية، التي تنطلق من ثوابت الأمة، وتنسجم مع هويتها، وتبصر أبناءها بدروس ماضيهم، وآلام حاضرهم، وآمال مستقبلهم.