قصة الطائرة / سيدي أحمد باب

تأكيد مواقع اخبارية كبيرة وذات مصداقية لسقوط الطائرة، جعل الجميع يصدق الخبر، رغم أن لا أحد شاهدها وهي تسقط،  أو أبلغ عن مكان سقوطها، أو أكدت له مصادر رسمية سقوطها أو وجودها فى المنطقة على أقل تقدير.
نشرنا الرواية الرسمية بعد التواصل المبكر مع كبار الضباط فى المؤسسة العسكرية، لطمأنة أسر ضباط الطيران وهم يعيشون حالة صعبة بفعل الأخبار المتداولة، ولإعطاء الرأي العام المتوفر من المعلومات لدى الجهة الأهم بالمنظومة العسكرية والأمنية.