- نقصوا برامج المواد العلمية.
- زادوا الثانوية بسنة سابعة أي بحوالي ألف ساعة.
- في كل ثلاث سنوات تقريبا ينقصون البرنامج مرة أخرى.
- أسقطوا التاريخ والجغرافيا، والتربيتين والفلسفة من الباكلوريا العلمية (أعادوا التربية الإسلامية لاحقا)
- نقصوا ضارب اللغة العربية.
- شنوا حملة على الأدب لم يسلم منها قسما القانون والتاريخ.
- رعوا مسابقات علمية لا حرف عربيا فيها، ولا أدب.
- أنشأوا مدارس للامتياز، ومنعوا الأدبيين من دخولها.
- حرموا الأدبيين من المنحة، وزادوا حصة شعبة العلوم.
- ألغوا مقاربة الكفايات، فاستشهدت في منتصف الطريق.
- سمحوا ضمنيا بالشرح بالعربية واللهجات الوطنية.
- شجعوا الحفظ.
...
وبعد عشرين سنة من الإصلاح، كانت النتائج:
- رسوبا جماعيا في ثلاثة عشر تخصصا من تخصصات المكونين.
- رسوبا جماعيا في شعبة الفيزياء/ سلك الأساتذة.
- رسوبا جماعيا في شعبة الفرنسية/ سلك الأساتذة.
- رسوبا بنسبة تقارب الثلثين في الشعبتين الرياضية والعلمية/ سلك الأساتذة.
- رسوبا جماعيا في شعبة معلمي اللغة العربية.
- رسوبا جماعيا في شعبة معلمي الفرنسية.
- رسوبا جماعيا في شعبة المعلمين المزدوجين.
- فشل 45000 تلميذ في تحصيل ثمانين نقطة من أكثر من ستة مواد في شهادة الابتدائية!
- رسوبا فظيعا في مسابقة الإعدادية.
- رسوبا بنسبة 92% في الباكلوريا.
- ارتفاع نسبة التسرب.
- اختفاء النوادي المدرسية.
...
"الله لا ايكبركم مكل بركتكم.. الا اتفكريشة أنجاي: ايسل اربك وايرظع لعجول".