أكدت السفيرة الألمانية المعتمدة في موريتانيا، إيزابل هينين، أن موريتانيا تعتبر من أكبر الدول الإفريقية التي توجد بها المعادن وهو ما جعل القطاع الاستخراجي يشكل أهم محرك للاقتصاد الموريتاني.
وأضافت -ي كلمتها في افتتاح ملتقى تفكيري حول المرأة الموريتانية والصناعات الاستخراجية "الواقع والتحديات"-أن ترقية المرأة وتعزيز مشاركتها والاستفادة من قدراتها في تحقيق التنمية الاقتصادية يشكل عاملا جوهريا في التنمية الاقتصادية المستدامة في البلاد.
وبدوره أوضح رئيس اللجنة الوطنية لمبادرة الشفافية في الصناعات الاستخراجية، المستشار بالوزارة الأولى، محمد الأمين أحمدو، أن ملتقى تفكيري حول المرأة الموريتانية والصناعات الاستخراجية "الواقع والتحديات" يكتسي أهمية خاصة لتركيزه على مكانة المرأة في الصناعات الاستخراجية
