التجربة الإفوارية في مكافحة الجريمة/ سيدنا عزيز

عندما أصبحت ال "كوديفوار" ملاذا آمنا للصوص من دول الجوار ومنها وصار القتل والاغتصاب والسطو شبه يومي قام الرئيس بتشكيل جهاز أمني خاص تابع للأمن العام...معني بجمع المعلومات الكافية عن كل اللصوص وأصحاب السوابق ...ومن ثم قتلهم في الشوارع دون رأفة...
طهرت البلاد وبات الجميع ينام في الشوارع دون خشية من العصابات التي كانت تسطو عليهم!

هذا من الحلول السريعة التي ينبغي التركيز عليها 
بالإضافة للتنمية والتركيز على البؤر التي تحتضنهم بزيادة عدد المتعاونين الأمنين لرصد تحركات الشباب ممن ينحرف منهم وجمع المعلومات عنهم وإرسالها فورا للجهات المعنية للتعامل مع حالاتهم الطارئة