توضيح لموضوع الربا في خصم الشيكات مقابل نسبة مئوية:
أخذ الصراف للشيك وإعطاء بدله لحامله نقودًا -إقراضٌ. ومن هنا كانت النسبة على المبلغ فائدة ربوية.
وقد يقول قائل: هناك جهدٌ من الصراف في صرف الشيك.
فنقول: لا بد من نفي القرض، لتكون العمولة على الجهد فقط، وهو أسلم شيء، أو أن تكون العمولة مبلغًا صغيرًا ثابتًا، متناسبًا مع الجهد، ولا يتغير بكبر مبلغ الشيك أو صغره.
وبالتالي تجوز حالتان: