عرض الإسلام بلغة العصر:
تجديد قادر على أن يعيد عرض الإسلام بلغة العصر، مخاطباً كل قوم بلسانهم، واعياً لخصائص العصر، وخصائص الإسلام، وخصائص الأقوام، مدركاً المفهوم الأوسع والأعمق لقول الله تعالى: {وَمَا أرْسَلْناَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ بلِسَانِ قَوْمِهِ
لِيبُينَ لَهُمْ |} [إبراهيم:4].