في نهاية العام 1952م، استقبلت الأسرة الصعيدية في بئر السبيل أحد أقمارها الأجلاء الذين مدوا ذراع العلم، وأعلوا صرح المكارم، ورفعوا بناء المحظرة والحضرة الصعيدية عاليا.