
تستقبل صحراء موريتانيا آلاف اللاجئين الذين فروا من مالي خلال الأسابيع الأخيرة، نتيجة تصاعد القتال بين القوات الحكومية والمسلحين المرتبطين بتنظيم القاعدة. يعيش اللاجئون في قرى مؤقتة مبنية من أقمشة مربوطة بين أعمدة وفروع أشجار تُستعمل لتخزين الممتلكات. وقد اظطر الكثير لترك ماشيتهم، مصدر رزقهم الأساسي، خلفهم، ما يجعل الحياة اليومية صعبة، رغم أن الأمان النسبي هنا أفضل بكثير مما تركوه في مالي.






















