جعل المغرب من جمع مياه الأمطار أولوية في عام 2024، من خلال زيادة مشاريع إنشاء الأحواض والصهاريج والأنظمة لاستعادة هذه المياه غير المتوقعة.
وفي عام 2024، كثف المغرب جهوده لتحسين جمع مياه الأمطار. وقد تم البدء في العديد من المشاريع أو استمرارها في عدة مقاطعات. هكذا تمت برمجة عتبتين مائيتين في زاكورة والرشيدية لتحسين احتجاز وتخزين الأمطار، حسب وزارة التجهيز والمياه.
لم يعد الأمر سرا، فالمغرب أصبح الآن رائدا هائلا في قطاع التحول العالمي في مجال الطاقة. وبفضل استراتيجية مبتكرة تعتمد على الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر، تعمل المملكة جاهدة لتكون إحدى الدول المنتجة والموردة الرئيسية لهذا القطاع في المستقبل. لقد أصبح هذا المنظور ممكنا بفضل الثروة الطبيعية للبلاد، والشراكات الاستراتيجية القوية والإرادة السياسية التي لا تتزعزع، والتي تجعل من المغرب مثالا للدول النامية.
، ستشهد أسعار المشروبات في المغرب ارتفاعا كبيرا بسبب الزيادات غير المسبوقة في الأسعار العالمية لحبوب البن في الدولتين المنتجتين الرئيسيتين، البرازيل وفيتنام.
من المقرر أن يحطم المغرب أرقامًا قياسية جديدة في مجال السياحة في عام 2024، حيث تستعد البلاد لتصبح الوجهة الأكثر زيارة في أفريقيا، متجاوزة مصر. ويظل الفرنسيون أكبر مجموعة من السياح الأجانب، يليهم البريطانيون.
وفي نوفمبر 2024، استقبل المغرب ما يقرب من 16 مليون سائح، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 20٪ مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
يرغب المغرب والدولة المغاربية وتشيلي في تعزيز علاقاتهما السياسية والاقتصادية. ويرى المصدرون الشيليون في المغرب فرصة استراتيجية للوصول إلى السوق الإفريقية الواسعة.
ويندرج هذا التقارب في إطار دعم تشيلي للمبادرات السياسية المغربية، خاصة مخطط الحكم الذاتي للصحراء.
وبالنسبة لتشيلي فإن غيابها عن المغرب يقلل من حظوظها في أفريقيا
أعلن المغرب رسميا عن طموحه للانضمام إلى الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وذلك حسب إعلان أصدره، يوم السبت 14 ديسمبر، ممثله الدائم لدى الأمم المتحدة، عمر هلال. ويمثل هذا الإعلان نقطة تحول بالنسبة للمملكة، التي كانت حتى الآن متكتمة بشأن نواياها.
بدأ الجيش الفرنسي سحب قواته من تشاد. وأعلنت هيئة الأركان العامة للجيش التشادي، الثلاثاء 10 ديسمبر في بيان رسمي ظهر اليوم: أن "جزء من الطائرات المقاتلة" غادرت قاعدة أدجي كوسي الجوية في نجامينا يوم الثلاثاء. وقررت فرنسا بدء هذا الانسحاب بعد انهيار اتفاقيات التعاون الدفاعي والأمني التي أعلنت عنها الحكومة التشادية في 28 نوفمبر. وطالبت نجامينا بالانسحاب السريع للقوات الفرنسية الموجودة على أراضيها وحذت باريس حذوها.
قُتل ما يقرب من مائة جندي في القتال ضد الجهاديين.في النيجر، في مقاطعة تيرا، كما قُتل في إطلاق النار نحو خمسين مدنياً.
وعقب هذه المجزرة، عقدت قيادة الأركان اجتماعا طارئا مع قائد القوات المسلحة العميد موسى سلاو برمو. وتنظم السلطات جنازة رمزية خلال النهار تكريما للجنود الذين سقطوا في هذا الهجوم، وهو الهجوم الأكثر دموية الذي يحدث في النيجر منذ ستة أشهر.