
بعد 7 أشهر من الحرب على غزة٬ لا يمكن أن تكون المخاطر أعلى كما هي اليوم في رفح، ففي الوقت الذي تزعم به إسرائيل أن هجومها على آخر معقل لحماس٬ يرى آخرون أن الهجوم الكارثي أفشل المفاوضات حول صفقة الرهائن، ويخشى العالم أن يتحول الأمر إلى مأساة إنسانية غير مسبوقة، تؤدي إلى مقتل آلاف آخرين من الفلسطينيين وتشريد نحو






















