منذ يوم الجمعة الماضي، منعت السلطات في تركيا الوصول إلى شبكة التواصل الاجتماعي إنستغرام. إذا لم يتم تقديم سبب رسمي واضح، فإن هذا الحظر جاء بعد اتهامات بالرقابة التي وجهتها أنقرة للمنصة الأمريكية في أعقاب اغتيال إسرائيل للزعيم السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية. وبدا الرئيس التركي أردوغان، في كلمة ألقاها يوم الاثنين 5 أغسطس/آب، وكأنه يؤكد الدوافع السياسية وراء هذا القرار. وانتقد منصات التواصل الاجتماعي، متهما إياها بـ”تكميم أفواه الشعب الفلسطيني”.