
مع افتتاح مؤتمر الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة في التاسع عشر من أغسطس/آب، تتابع الصحافة الروسية بكل اهتمام تقلبات الحملة الانتخابية الأميركية. ورغم حرصها على عدم الانحياز إلى أي طرف، فإنها تتساءل كيف سيتمكن دونالد ترامب من تغيير رأيه لمحاولة استعادة السيطرة على كامالا هاريس.






















