أصل هذه التسمية يا سادة يعود إلى إلى ماسينيون وتلميذه الكاهن "يواكيم مبارك".
ماسينيون هذا مستشرق من أكبر المبشرين في مصر والشرق انتشر المصطلح في السبعينيات ليشير إلى الديانات البراهمية الثلاثة (الإسلام، اليهودية، المسيحية).
إذا كان المقصود بالمحاورة بين اتباع الرسالات السماوية، هو اعتبار وحدة مصدر الرسالات السماوية وأنها تخرج من مشكاة واحدة في الأصل قبل التحريف والتبديل المنصوص عليهما كتابا وسنة فلا ضير في ذلك، مع اشتراط البيان دون إغفال أو تأخير عن وقت الحاجة، لئلا يقع اللبس والخلط في مفاهيم لا يعبر عن المفهوم فيها بمنطوق من جنس الألفاظ "المشككة" إن أمكن الوصف..
إذا كان المنقب حمود قد خرج سالما من بئر التنقيب عن الذهب بعد أكثر من ثلاثة أيام من تردي البئر المنهارة، فإن مصداقية وجدية الحكومة الموريتانية قد بدت في وضع لا تحسد عليه؛ وذلك بعدما قطعت تدوينة الرئيس الشك باليقين، وسابقت القدر لتحكم بوفاة كل المنقبين وتعزي ذويهم في مصابهم الجلل ..ويبقى السؤال ماذا لو أعطي بعض الوقت لجهود الإنقاذ، وتفاءل الجميع ببصيص الأمل في العثور على المنقبين أحياء ولم يستسلموا لليأس والقنوط من أول وهلة؟
لا يهدف هذ المقال إلى سَبر الأحداث التّاريخية وتقصّي الوقائع ونَبْشِ المستور، بِقَدْرِمَا يحاول أن يُعَرِّي النّظرة السلبية لِدُعَاة التّفرقة ، الذين طالما رَكِبوا أمواج التّفاوت الطّبقي وظاهرة العُبودية والإسترقاق ، الذي عاشته مجتمعات كثيرة ولم تَسْلَم منه بَدَاهَةً منظومتنا المجتمعية ...!
من أجل إنتشال القطاع العقاري من الهوة السحيقة التي يترنح فيها منذو عقود، و العمل على تمكينه من قيامه بالدور الريادي في تنمية البلاد و صون ملكية الأفراد و الدولة، لا بد من أن نُوَدِّعَ العقلية التقليدية التي يتم تسيير بها القطاع العقاري من الإستقلال و إلى حد الآن، و نعمل على تحديث أساليب العمل لتواكب التحديات و متطابات الواقع اليومي، و أن نفهم بأن المجال العقاري أصبح من الضخامة و التشعب و إرتباط مصالح عامة الشعب به و أهميته في تعبئة الموارد الضرورية
بعد سنتين ونصف من حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يحق لنا كمواطنين عاديين ان نتساءل عن حجم الحصيلة ما تحقق منها وكيف كانت بالنظر إلى حجم التطلعات وطبيعة الاكراهات؟.
ها أنا أتحول مؤقتا من الكتابة علي الصوفية إلي الكتابة عن الديمقراطية مع العزم إن شاء الله إذا كان في الحياة بقية إن أعود إلي الكتابة في الصوفية، واعتبر هذه الاستراحة عنها استراحة مسالم وليست استراحة محارب، فأنا أصف نفسي بمسلم تيقن أن الإسلام هو ما تركه رسول الله صلي الله عليه وسلم، بعد وفاته من سلوك كل فرد للطريق المستقيم إلي مثواه الأخير، ومن هذا اليقين أن من زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز، وهذا الفوز أتمناه لكل مسلم، وهنا أتيقن أنه كذلك لا يتح
لا شك أن الإسلام في الوقت المعاصر في وضعية تصعب السيطرة عليها وينغمس في صراعات داخلية وخارجية لأبراز قيمه ومكانته في العالم.وتتصارع مختلف الرؤى لتصدر المشهد السياسي. ولهذا الصراع أثمان خطرة وتعقيدات اقتصادية وسياسية واجتماعية على بقية العالم.
ولذلك يبذل الغرب جهودا متزايدة لفهم هذا الصراع والتأثير على نتائجه.
السقوط في البئر والحفر امر معروف تاريخيا تحضرني منه قصص تاريخية اسفرت عن وفيات منها:
1_ قصة ام سعيد الأسلمية وبنت يحيى بن الحكم كانتا تخرجان فتركبان الفرسين فتستبقان عليه حتى تبدو خلاخيلهما وفي بعض المرات خرجت بنت يحيى لزيارة عمها مروان فسقطت في بئر مغطاة بحصير فماتت ويزعم بعض الرواة انها حفرت من قبل مروان بأمر من الخليفة معاوية غضبا على تحررية هذه المراة وهو ما لا اصدقه