قبل أربعة أيام من يوم التشاور في الإليزيه، يبدو اليسار أكثر انقساما من أي وقت مضى. وبينما تأمل الجبهة الشعبية الجديدة (NFP) في دفع ترشيح لوسي كاستيه، فإن حزب فرنسا الأبية (LFI) يعقد الوضع من خلال التهديد ببدء إجراءات عزل الرئيس. وهذه المبادرة، التي أُعلن عنها يوم الأحد 18 آب/أغسطس، تزعج بشدة الأحزاب الأخرى في الائتلاف.