بسم الله الرحمن الرحيم
أود أن نبدأ هذا المقال رقم 4 من هذا العنوان أعلاه بقوله تعالي : {{فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور}}.
لنقول أن كون الدنيا متاع الغرور أي كل متاعها غرور سواء من متاعها الدنيوي المادي بجميع أنواعه، وسواء بسلوك طريقة غير شرعية، وعدم شرعية هي التي طريق التي لم يؤخذ أصلها من القرآن من غير غلو ولا تقصير في الإسلام.