مقالات

للاصلاح كلمة تفرق بين الحق والباطل فى كلام  الر يسوني/ محمدو البار

إن من قرأ تلك الردود سيقول فجاة  :ومن اصدق من الله قيلا بمعنى انه سيتبين له اختلاف وانحطاط فكر هذا الانسان مثل اختلاف الوانهم والسنتهم
واكتفي بنماذج قليلة من الايات القرانية تعبر عن ذلك الاختلاف الذي يرد  به الانسان على انبيائهم ليتبين تفاضل فكر الانسان  فمنهم من يقول ربنااننا سمعنا مناديا ينادي للايمان ان امنو بربكم فامنا الى اخرالاية
ومنهم من يقول اللهم ان كان هذا هو الحق من عندك فامطر علينا حجارة من السماء.

تعليق على ماكتبه المدونون على خرجةالريسونى غيرالودية لموريتانيا/ محمدو البار

ونبدا بتاكيدصحة العقلية التى انتجت المثل الحسانى
(اكد حد يمدح النبى صلى الله عليه وسلم ماعيب حليمة)ولاسيما الكاتب اعاى بن الاعمش الذي كانت رؤية اسمه فوق عنوان مقاله يجبر القارئ على القراءة حتي ينتهي المقال بالعزم على الرجوع اليه
ولكن سيره هذه المرة مع قافلة العلمانيين مولي ادبارهم للاسلام مجسدين ذلك فى الهجوم على الجماعة 
المتمسكة به العاضين عليه بنواجذ القلوب واضراسها

استغراب واستدراك / أبو طارق

إن الشهية التوسعية للسلاطين والحكام المغاربة، وهوسَهم الجنونيَّ بقضم الأراضي واستعمار الشعوب ليس جديدا ولا غريبا، لأنه اختلال جيني عريق، يمثل صبغة وراثية في الحمض النووي لمعظم النخب السياسية والثقافية المغربية، ولكن اللافت والمستهجن هو أن تظهر تلك الطفرة المعتلة في خطابات الراسخين في العلم والمتربعين على هرم القيادة العلمية في مؤسسة محترمة، يكن لها الموريتانيون كل التقدير والإجلال، ويرونها فوق كل الاعتبارات الجغرافية والإقليمية والنزعات القومية وال

هذه هي أفضل طريقة لدعم النظام سياسيا!/محمد الأمين ولد الفاضل

 

لا خلاف على أن الأنظمة الحاكمة تحتاج إلى الدعم السياسي من طرف مناصريها، ويتأكد الأمر عند حلول المناسبات السياسية، وقد مرت بنا في الأيام الماضية مناسبة هامة تتعلق بالذكرى الثالثة لتنصيب رئيس الجمهورية، وقد شهدت هذه المناسبة عدة أنشطة احتفالية بعضها كان على مستوى الحدث، وبعضها الآخر لم يكن كذلك.

رسائل أغشت المجيد (2) بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

"إذا جاءك المنافقون"
رسالة إلى من يهمه الأمر
هذه رسالة قديمة جديدة.. وجهتها إلى رئيس المجلس العسكري للعدالة فعادت إلي لخطأ في العنوان، ووجهتها إلى الرئيس المؤتمن فلم أدر هل طارت أم نزلت. ولما وجهتها إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرأها وعمل ببعضها. وها أنا أوجهها إلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لعل وعسى!
 
سيدي؛
ليتنا نستطيع أن نخاطبك، بعد سنين وقد أنجزت ما وعدت، بما خاطب به متنبي عصرنا جمالا:

للاصلاح كلمة تساهم في تقييم سنوات.غزوانى الثلاثة/ محمدو البار

 .
وكماهو معلوم فان تقييم اي رئيس لابد ان يتخذ اشكالا
 اولا منها خلقه الشخصى الذي جعله الله فيه خيرا اوشرا 
ثانيا ماذا فعل فى جنب الله لعباد الله.من تحكيم شرع
الله.
ثالثا بالنسبة لسلفه ومعاملتهما للناس  رابعا ماذاقام هو به من الانجازات .
خامسا  ماهي علاقته بالمقيم له واخيرا ماهي اوصاف الرئيس  التى تحتاجه موريتانيا.
وبالرجوع الى نفس التقييم بصفة سريعة ومرتبة: اقول

حصاد إصلاح الإعلام فى ثلاثة أعوام!../د.محمد ولد عابدين

امتازت الأعوام الثلاثة الأولى من مأمورية رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بتكريس منهج الانفتاح والتشاور  ، وتجذير خيار النهج الديمقراطي الحضاري لخلق تحول مجتمعي وصياغة مشروع توافقي تسهر جميع أطرافه ؛ أغلبية ومعارضة على تطوير البلد وتنميته وتقوية أسس حكامته ، ولا مراء فى أننا اليوم نسير بخطى واثقة ورصينة على درب ترسيخ قيم الديمقراطية ، وتعزيز الحريات الأساسية وترقية الثقافة الحقوقية وتوطيد الإصلاحات التشريعية والمؤسسية ، ولا جدال فى أن ح

... تمخض الجبل ثلاثا، ولم يلد! (4) أسئلة حائرة موجهة إلى "دفاع الطرف المدني"! بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

 

السؤال الرابع: حول "قرينة الثراء" والمادة 16 من قانون مكافحة الفساد!

من عجائب هذه "القضية" تطابق "بينات" "دفاع الدولة" و"قضاء" الدولة، بحيث نحار في تمييز الأصل من الفرع.. ومن يوحي إلى من! وهل الدجاجة سبقت البيضة أم البيضة سبقت الدجاجة؟

انظروا وتدبروا توارد وتواتر "حجج" الطرفين!

يقول "دفاع الدولة":

ماذا يُراد بالتشويش على احتفالات حزب الإنصاف المخلدة للذكرى الثالثة للتنصيب؟/ محمد الأمين الفاظل

هناك ثلاثة مجالات أو قطاعات تدخل فيها نظام الرئيس محمد الشيخ الغزواني خلال السنوات الثلاث الماضية بشكل جيد، ومن الملاحظ أن هناك تفاوتا واضحا في التسويق الإعلامي والسياسي لما تحقق من إنجاز في تلك المجالات والقطاعات.

الصفحات