أود أن أقول أولا قبل الدخول في الموضوع : إن كتابة هذا المقال تحت هذا العنوان ليست موجهة ضد أي شخص ولا أشخاص ولا طريق بل غير موجهة لأي فكر آخر، وإنما هو مجرد امتثال قول النبي صلي الله عليه وسلم : (( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه المؤمن ما يحب لنفسه))، ولخطورة ونهاية ما سيلقي هذا الإنسان بعد موته وهو إما إلي رحمة أبدية من غفور رحيم، وإما عذاب أليم أبدي لا يمكن الصبر عليه ومع ذلك {{وما هم منها بمخرجين}}.