في منطقة الساحل، أدت العلاقات المتوترة بين موريتانيا ومالي إلى زعزعة شبكات التواصل الاجتماعي، ففي بداية شهر مايو نددت الحكومة الموريتانية بـ"التحركات بين الجماعات المسلحة والجيش المالي" على حدودها. وفي الأيام الأخيرة، زعم بعض مستخدمي الإنترنت كذبا أن موريتانيا تستعد لغزو مالي. حيث تم اخراج الفيديو الذي نشروه كدليل من سياقه.






















