مقالات

رسالة لرئيس الجمهورية: دعوة للضغط على المدارس الحرة من أجل تخفيف الأسعار أو الإغلاق (*)

إن الإرتفاع المذهل لأسعار المدارس الخصوصية بموريتانيا، وغياب أي تدخل من المصالح الحكومية المعنية (التعليم والتجارة ) لضبط المؤسسات التجارية المستثمرة فى مجال التعليم، حول حياة صغار الموظفين إلى جحيم،  وزاد من شعور الناس بالسخط على الواقع العام، بفعل ماتسلبه هذه المؤسسات من مبالغ مالية بشكل شبه إلزامى، يجعل دخل الموظف الكادح شبه معدوم، ناهيك عن استنزافها لأساتذة التعليم العام المتميزين، الذين باتوا مجرد واجهة لترويج سلع تجارية، تتنافس فى التحصيل، وت

كناش الجمعة( متابعة) / د.محمد مني غلام

عدت للعاصمة يا سادتي ..بعد زهاء شهر قضيته في مدينة المناضل إيت احمد..
كان المرور على " شيخنا " مرورا اجباريا 
 "شيخنا"  معظم الأطر الموريتانية  القادمة من جامعات الجزائر تعرف شيخنا وتحتفظ له بمكانة خاصة .. فهو الذي واكب اجيالا واجيالا من طلبة موريتانيا في تلك البلاد وكان سندهابلا مراء ..

حول العملية التعليمية وااشتراطات نجاحها/ الحسن بن مولاي اعلي

في تدوينة سابقة، بمناسبة افتتاح سنة دراسية جديدة، تساءلنا عما تم تحقيقه من اشتراطات ضرورية لنجاح عملية التعليم المتعثرة، ومن تلك   المتعلق بالمنهج ووحدته ولغته، وبالاكتتاب والتكوين ومخصصات المدرسين، وبتعميم الزي الموحد والكتاب المدرسي والمقعد، فضلا عن النقل والسقاية والكفالة الغذائية..؟!

الوسائط الاجتماعية داء العصر/محمد محمود إسلم عبد الله

فجأة عاد الدفء للعائلات، تذكر الجميع أن لهم أهلا وإخوة وأحبة، و لربما خصوما وأعداء أيضا في عالم الواقع، ارتفعت الأصوات بالجدال والمشاحنات، تلاقت العيون، وانبهر البعض بمستجدات الغضون التي علت بعض النواصي، ووميض الشيب أعلى الرؤوس.

تحرر الجميع نسبيا من أسر هواتفهم ولو إلى حين، البعض يخفي امتعاضه، والبعض الآخر يبوح صراحة متأففا نكدا بهذا الظرف الطارئ الذي لا مناص منه ولا بد ، ويتساءل متى الخلاص؟.

في الرد على بيان "النيابة العامة": "رمتنا بدائها وانسلت"!/ المحاميان( محمدن اشدو /الطالب اخيار محمد مولود)

من الواضح أن غضب النيابة وحنقها على هيئة دفاع الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ليس علامة قوة؛ بل علامة ضعف. فقلعة الاتهام بالباطل، وانتهاكِ الدستور والنصوص القانونية الصريحة، التي بنت من ورق، وتمترست خلفها هي وأعوانها زمنا، قد بدأت تنهار! ولم يعد يخفى بطلانها وزيفها على أحد! وهاهم أُرغِموا نهارا جهارا على تسليمنا ملف الاتهام، بعد رفض وتعنت داما ستة أشهر!

نهاية التقييم وأوان التقويم (الجزء الأول) د.سالم فال ابحيده

منذ أغسطس 2019 دخلت البلاد بسلاسة في مرحلة مباينة لما كانت تعيشه منذ أزيد من عشر سنين غلب عليها الهدوء والتواصل، وطبعها التفاعل الايجابي بين كافة أفرقاء السياسة وفاعلي المجتمع المدني من جهة، والسلطة القائمة من جهة أخرى..

وصاحب هذه الفترة وخاصة في بدايتها قدر كبير من الأمل في تحقيق تنمية مستدامة وتأسيس لعهد مدني يشجَّع فيه المحسن ويُبعد المسيء ويحاصر فيه الفساد والمفسدون..

مستقبل الشباب وجدلية الاستقطاب!../د.محمد ولد عابدين أستاذ جامعي وكاتب صحفي

الشباب مرتكز الأمة ؛ عماد نهضتها وعنوان تنميتها..بانى حاضرها وصانع مستقبلها ، بدون حماسه وعطائه لايتحقق البناء والتعمير ، وبغير ابتكاره وإبداعه لايتأتى التجديد والتطوير ؛ فالخير كله فى الشباب بما يحمل من قيم الصدق والإخلاص والتضحية ، وماحباه الله من خصائص القدرة والحيوية وطاقة الإنتاج والفعل الديناميكي الخلاق!..إنه أغلى ثروة قومية فى حياة أي مجتمع من المجتمعات.

 

"أنا" وطني المنشود/ ادي ولد ٱدب

أنا.. سَلِــــيلُ الرِّمــالِ.. الســــائــباتِ.. هُــنا
تــناغــمتْ.. فـــي دَمِــــي.. ذرَّاتُ آبــــــائي!
البرْبرِ.. العَرَبِ.. الزنْجِ.. الألى.. انْصـهروا
في الدينِ.. والضَّادِ.. "بيْن الحـاءِ.. والبــــاءِ"!
بيْنَ التــــــرائبِ.. والأصْـــلابِ.. مــا فَتِئتْ
أنَـــايَ.. من ألِـــفٍ.. تمْـــتدُّ.. للـــــيْــــــــــاءِ!
المَجْدُ.. لِـــي.. لأبِـــي.. أمِّـــي.. معًا.. فأنَــا

الصفحات