وكان من المقرر أن تستمر الهدنة السياسية لمدة ثلاثة أسابيع دون أي قرار رئيسي من الحكومة أو الإليزيه. لكن إيمانويل ماكرون، رغم أنه يقضي إجازة رسميا في جنوب فرنسا، لم يتوقف عن نشاطه السياسي على الإطلاق. دبلوماسية، تعيينات، مفاوضات... رئيس الدولة يتضاعف ويثير الانتقادات، خاصة في اليسار.