الجيل الذى دخل السياسية إبان نكسة المسار الديمقراطي سنة ١٩٩٢ لايزال مرتهنا لأفكار قديمة، قوامها الأساسي ؛ التصعيد فى وجه الحاكم مهما يكن ، والدفع باتجاه الحوار دون أجندة واضحة، أو إجراءات محددة يمكن للمتابع أن يحكم من خلالها على فشل الحوار من نجاحه.
كتب الخبير التربوي الدكتور شوكت طه طلافحة لموقع الفكر:
لعله من أكثر الأسئلة التي توجه للأبناء متعه وإجاباته تضفي على الجلسة أجواء من المرح، إذ سيتقمص الأبناء دورك، ثم يشرعوا بالحديث بلا ترتيب، عن ماذا سيقومون به؟ وما هي القرارات التي سيتخذونها؟ والتعديلات التي سيقومون بها على قوانين وأنظمة البيت.
إن تقدم الممارسة الديمقراطية في بلادنا وتعاطي مختلف الفئات
مع آفاق الحريات التي نادت بها و كذلك تنامي الوعي بين أبناء المجتمع وتغلغله في الأجيال الصاعدة من مختلف شرائحه بات مؤشرا يمكن الإسناد إليه لإنارة الرأي العام حول ضرورة إرساء قيم جديدة كالسلم الأهلي والتعايش بين فئات المجتمع والأخذ بقواعد العدل والإنصاف خلال أدائنا اليومي لمهامنا
أولا يؤسفنى ان هذه اللجنة ستنعقد بعد 18 سنة من الاستقلال حيث لم يحضرها أولئك الرجال الوطنيون وبجميع ألوانهم ولغاتهم وكان الله صنعهم جميعا كما تصنع اللبنة طيبون أصحاب ضمائر وطنية أمنون ومؤتمنون على المال العام والعدالة الاجتماعية والاقتصادية وقد توجهوا إلى الاستقلال الثقافي بضمائرهم الوطنية مع انه في ذلك الوقت لغة المستعمر لا وجود لغيرها في المكاتب الان اللغة العربية بعد الاستقلال بقليل أحسن وضعية في الوطن بكثير من اللغة الوطنية حالا الرسمية دستوري
قال الله جل شأنه: {ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم..}.
فإنني أنا العامل في مفوضية الأمن الغذائي رقم 467 المكتتب عن طريق مسابقة ترشح لها 3000 مترشح وكنت رقم 12 علي لائحة ناجحين حاولت بشتي الوسائل رفع الظلم عني وطرقت كل الأبواب لرفع مظلمتي طرقت أبواب نواب فلم أجد آذانا صاغية حاولت ايصال
مظلمتي لكني اكتشفت ان إيصال المظلمه أصعب من رفعها
وها أنا أتوجه إليكم بي رسالتي هذه لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
سنخصص الحلقات الأولى من هذه السلسلة للحديث عن إدارة العمر أو إدارة الوقت بشكل فعال وبأسلوب يمكننا من الاستفادة من أهم مورد نملكه في هذه الحياة لتحقيق النجاح الذي نسعى إليه.
سنتحدث في البداية عن قيمة الوقت وأهمية ترتيب الأولويات، على أن نتحدث في حلقة موالية عن خصائص الوقت، وفي حلقة أخرى عن إدارة الوقت، وسنخصص الحلقة الختام لمصفوفة الأولويات.