رويترز: الشركة الهولندية التي إستعانت بها مصر لحل مشكلة قناة السويس تقول إن مقدمة السفينة عالقة تماماً في الأرض ، لكن إذا سارت الأمور على ما يرام ، فإنهم يأملون في تعويهما مع بداية الأسبوع المقبل ..
الاثنين أو الثلاثاء تقريباً.
بالرغم من أن قناة السويس تشكل أحد أهم موارد العملة الصعبة بالنسبة للاقتصاد المصري، فإن إزمة جنوح السفينة في القناة أمتدت آثاره إلى الاقتصاد العالمي، حيث ارتفع سعر خام برنت بقيمة دولارين ليصل إلى 62.79 دولارا للبرميل فور الإعلان عن الحادثة.
عرضت عدة دول المساعدة على الحكومة المصرية للمساهمة في تعويم السفينة، من بين هذه الدول الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا.
حسب تقرير لوكالة بلومبرغ الأمريكية، فإن 10 بالمئة من تجارة النفط، و8 بالمئة من تجارة الغاز المسال تمر عبر قناة السويس، وتشكل شحنات النفط الخام القادم من منطقة الخليج ثلثي هذه النسبة.
وقالت شركة "كبلر" المتخصصة في تحليل البيانات، في ورقة تحليلية لها، بأن أزمة السفينة الجانحة في قناة السويس أثرت بشكل مباشر على مسار 16 سفينة للغاز.
أكدت وزارة الخارجية الألمانية أن ليبيا ستتلقى 300 ألف جرعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا بحلول نهاية مايو المقبل، وفقا لما أوردت وكالة الأنباء الليبية.
و ستجري هذه العملية في إطار مبادرة “كوفاكس”، التي يقودها الائتلاف المعني بوضع سياسات التأهب لمواجهة الأوبئة، والتحالف العالمي من أجل اللقاحات ومنظمة الصحة العالمية.
الصحف العالمية تؤكد أن قناه السويس ستبقى مغلقة لأسابيع أوشهور وهو ما أكدته الخارجية الروسية،بسبب أن ما حدث للسفينة ليس جنوح ولكن رشق أو غرز بطرفي القناة أي أننا أمام عمل بفعل فاعل نحن أمام جريمة هدم قناة السويس لصالح طرق بديلة بعدما قررت الإمارات تصدير النفط عبرإسرائيل
كشف تقرير لوزارة الدفاع الألمانية عن تحقيق تجريه الاستخبارات العسكرية MAD منذ 2017 حول 50 جنديا من القوات الخاصة الألمانية للاشتباه في تورطهم في أنشطة يمينية متطرفة.
وأوضح التقرير أن هذه التحقيقات انتهت بفصل خمسة جنود من الجيش ونقل 16 جنديا آخرين إلى خارج الفرقة.
واستبعد التقرير المؤلف من 30 صفحة وجود "شبكة يمينية متطرفة تهدف إلى القضاء على النظام السياسي الديمقراطي في ألمانيا.
كشف تقرير لوزارة الدفاع الألمانية عن تحقيق تجريه الاستخبارات العسكرية MAD منذ 2017 حول 50 جنديا من القوات الخاصة الألمانية للاشتباه في تورطهم في أنشطة يمينية متطرفة.
وأوضح التقرير أن هذه التحقيقات انتهت بفصل خمسة جنود من الجيش ونقل 16 جنديا آخرين إلى خارج الفرقة.
واستبعد التقرير المؤلف من 30 صفحة وجود "شبكة يمينية متطرفة تهدف إلى القضاء على النظام السياسي الديمقراطي في ألمانيا".