قدرت دراسة أن تنظيم كأس العالم 2030 بالمغرب سيكون له مردود إيجابي على الاقتصاد المغربي. وتتراوح المكاسب الاقتصادية من هذا الحدث بين 8 مليارات و10 مليارات دولار، بما في ذلك عائدات السياحة والاستثمار الأجنبي وعائدات البث والرعاية التجارية.
كشف زلزال الحوز عام 2023 عن عيوب موجودة، لكنه يوفر فرصة لإعادة التفكير في البناء وخاصة التأمين على المباني. يدرس المغرب التأمين الإجباري على البناء كوسيلة للحماية من الكوارث الطبيعية. ومن المتوقع أن يخفف هذا الإجراء العبء الاقتصادي المرتبط بالكوارث الطبيعية.
تعتزم شركة ميلكورب جنيف، وهي لاعب رئيسي في التجارة الدولية للحبوب، تعزيز مكانتها في المغرب والقارة الإفريقية. تعلن المجموعة عن نيتها توسيع نطاق عملها نحو أعمال المعالجة. وتتعلق هذه المشاريع أيضا بأفريقيا، وخاصة غرب ووسط أفريقيا. ولذلك تعتزم المجموعة زيادة استثماراتها في قطاعي الإنتاج وسلسلة توريد الحبوب، حسبما أشارت الشركة في بيان صحفي.
تم إطلاق سراح أحد رموز النضال من أجل حرية التعبير في الجزائر، الصحفي إحسان القاضي، يوم الجمعة 1 نوفمبر، بعد عفو رئاسي. أمضى ثلاثة وعشرين شهرًا خلف القضبان.
وتم العفو عن الصحفي الجزائري إحسان القاضي بعفو رآسي وتم إطلاق سراحه يوم الجمعة 1 نوفمبر. بعدما حكم عليه في يونيو 2023 بالسجن سبع سنوات، منها خمس سنوات. وفي أكتوبر 2023،
يمكن أن تكون إجراءات العفو هذه، بحسب الصحافة، مقدمة لمشروع “الحوار الوطني” الذي أعلنه رئيس الدولة.
وقبل يوم من الأول من نوفمبر/تشرين الثاني، وقع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مرسومين رئاسيين بشأن إجراءات العفو عن أكثر من 4000 معتقل، بمناسبة الذكرى السبعين لاندلاع حرب الاستقلال.
ويتعلق المرسوم الأول بتدابير العفو عن المدانين نهائيا في قضايا القانون العام، ويتعلق المرسوم الثاني بقضايا الإخلال بالنظام العام.
لطالما قصرت البلاد استخدام الطاقة الشمسية على القرى النائية في الصحراء الكبرى. لكن دعوتين واسع النطاق لتقديم العطاءات، بإجمالي 3 جيجاوات، يجب أن تغير الأمور.
ومن خلال إدخال بند المحتوى المحلي في مواصفاتها، تريد الجزائر بناء صناعة كاملة حول الطاقات المتجددة. وفي نهاية عام 2023، كانت الجزائر تمتلك قدرة كهروضوئية تبلغ 436.8 ميغاواط، وفقا لأحدث مقياس صادر عن لجنة الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة (CEREFE).
أفرجت سفينتان تابعتان للبحرية الملكية المغربية، دون وقوع أي حادث، عن طاقم سفينة شحن ترفع العلم الليبيري كانت على بعد 110 كيلومترات من ساحل طانطان، والتي زُعم أنها تعرضت للتهديد من قبل أشخاص متورطين في حلقة من الهجرة غير النظامية.