وصلت أميناتا إلى فرنسا بتأشيرة شانغن برفقة أطفالها الأربعة (ولدان وفتاتان)؛ حيث هربت من موريتانيا، بعد أن تعرضت للتهديد بالقتل لأنها تجرأت على معارضة التقاليد، لإنقاذ ابنتيها من الختان، وهو التشويه الجنسي الذي كانت هي نفسها ضحيته.
في 28 مارس 2023، تصل العائلة عبر إسبانيا (لأن التذكرة كانت أرخص)، ويأتي صديق الطفولة وهو معلم مقيم في باريس لاصطحابها، وتعود معه إلى باريس حيث يعمل وتطلب أميناتا اللجوء. بتاريخ 14/04/2023 لها ولأولادها.