
اتهمت قوى المعارضة في غينيا السلطات بارتكاب "خروقات واسعة" خلال الاستفتاء الدستوري الذي جرى الأحد الماضي، معتبرة أن نتائجه تمهّد لبقاء قادة المجلس العسكري في الحكم عبر بوابة الانتخابات المقبلة.
فقد أعلنت وزارة الإدارة الإقليمية أن 89.38% من الناخبين صوّتوا لصالح الدستور الجديد بنسبة مشاركة بلغت 86.42%، وهي نسبة تفوق بكثير الحد الأدنى المطلوب لاعتماد النص.























