
تشهد موريتانيا منذ أسابيع موجة جديدة من حمى الوادي المتصدّع، وهي موجة أعادت القلق إلى الواجهة بعدما تسبّبت في وفاة 18 شخصاً. ومع خطورة الوضع، سارعت السلطات الصحية إلى التنسيق مع منظمة الصحة العالمية، في وقت قدّم البنك الدولي دعماً مالياً قدره مليون دولار، في إطار مقاربة “الصحة الواحدة” التي تربط بين صحة الإنسان والحيوان والبيئة. ولعل هذه المقاربة المتكاملة هي ما يمنح جهود الاستجابة اليوم طابعاً أكثر فعالية وشمولية.























