تابعنا في نقابة الصحفيين الموريتانيين، بكل غضب واشمئزاز، جرائم القتل الممنهج التي يرتكبها جيش الاحتلال الصهيوني، التي دأب على اقترافها في حق الشعب الفلسطيني، وكان آخر فصول هذه الجرائم، اغتيال الصحفيين عمدا، وهم يؤدون واجبهم المهني، ويرتدون الخوذة والسترة الصحفية، في تصرف وقح لتصفيتهم وطمس الحقيقة والتستر على الانتهاكات الاجرامية للعدو الاسرائلي.























