لا أستطيع أن أترك منابسة وفاة حبرنا الجليل المرابط محمد سالم بن عدود تمر دون استرجاع لمناقبه ومواهبه التي شرف بها بلاد شنقيط خاصة والأمة الإسلامية عامة .
تمر ذكرى وفاته الثالثة و الأمة لما تسترجع أنفاسها بعد إحراق بعد المتطرفين لكتب في الفقه المالكي المعتمدة لدى العالم الإسلامي خصوصا المغرب العربي وإفريقيا وطالما سمعت الشيخ عدود ينافح عنها وفي ذلك يقول:
وما أبـــرئ نفسي المسكينـه من ميلها لمذهب المدينة