
يثير الحوار الذي أطلقه الرئيس غزواني على نحو أقل زخما من تدشين جسر دار النعيم في حفل باهت حضرته عشرين شخصية تقريبا يثير تساؤلات عديدة مرتبطة بالأساس بطريقة الإعلان نفسه هل هذا هو الحوار الذي يعلق عليه الشعب الأمل في تمهيد الطريق للمستقبل الغامض؟
لقد شاهدنا بالفعل وليمة أقل من فاخرة وإعلانا أقل زخما وخطابا أقل عمقا بالنسبة للآمال المعلقة على الحوار .إنها انطلاقة تحدد نمطا أضعف حماسا وتأهبا لحدث من هذا المستوى .























