قال وزير الاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد ابوه، خلال تعليقه على مشروع القانون المتعلق بتعديل ميزانية سنة 2025، إن الإيرادات زادت بنسبة 6.46 مليار أوقية، كما زادت نسبة النفقات بنسبة 2.5، حيث انتقلت من 116 مليارا إلى 119 مليارا في الميزانية المعدلة.
قال وزير الثقافة والفنون والاتصال والعلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة، الحسين ولد مدو، إن إنجاح الموسم السياحي الذي انطلق من مدينة أطار بالتزامن مع موسم “الكيطنة”، سيعمم على بعض الولايات.
مبرزا أن محطته المقبلة ستكون مدينة كيفة ( يومي 26 و27 يوليو الجاري)، على أن تليها لعيون (يوم 12 أغسطس المقبل) ثم ألاك (في 16و 17 من نفس الشهر).
قال وزير الثقافة والفنون والاتصال والعلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة، الحسين ولد مدو، إن جميع عواصم الولايات ستشهد في الفترة ما بين الثاني من أغسطس والثاني من سبتمبر 2025، تنظيم العديد من الأنشطة الثقافية والسياحية، إلى جانب تنظيم 40 مهرجانا ثقافيا.
جاء ذلك خلال تعليقه على نتائج اجتماع مجلس الوزراء مساء اليوم الثلاثاء في انواكشوط.
“قام فريق متعدد الاختصاصات من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان برئاسة رئيس اللجنة السيد البكاي عبد المالك، مساء الثلاثاء الموافق 22 يوليو 2025 بزيارة السجين محمد ولد عبد العزيز (الرئيس السابق)، الذي يقضي العقوبة السجنية في سجن حي الحزام الأخضر بمقاطعة تفرغ زينه بالعاصمة، وذلك من أجل الاطلاع على ظروف اعتقاله.
أفادت مصادر إعلامية أن السلطات الأمنية المالية اعتقلت مواطنين موريتانيين اثنين قرب الحدود مع بلادنا مطلع يوليو الجاري دون الافصاح عن أسباب هذا الإجراء.
وكان المواطنان يبحثان عن قطيع أغنام يتجول في المنطقة. وهما إمام المسجد ومعلم المحظرة في قرية سيدو أهل سيدي، لمرابط ولد عبيد الله، ومحمد الأمين ولد عبيد الله.
أدى والي كيدي ماغا، دحمان ولد بيروك، اليوم الأربعاء، زيارة تفقد واطلاع للإدارة الجهوية للصحة في سيلبابي، اطلع خلالها على سير العمل في مختلف المرافق الصحية التابعة للإدارة.
وشملت الزيارة عدة أقسام حيوية، من بينها الصيدلية، ومركز تبريد اللقاحات، وإدارة المصادر البشرية، كما عاين الوالي العيادة الطبية المتنقلة الجديدة التي تم تسليمها مؤخراً للإدارة الجهوية، والتي تتميز بتجهيزات حديثة عالية الجودة.
تم إجلاء المهاجرين الغينيين الـ 171 - بينهم امرأة حامل وقاصرون - الذين تم اعتراضهم قبالة الساحل الموريتاني الأسبوع الماضي أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا من كامسار، إلى روسو، وهي منطقة حدودية معروفة بصعوبة الوصول إليها بين موريتانيا والسنغال. ويأتي هذا القرار من السلطات الموريتانية بعد "صمت مطول" من كوناكري، وفقًا لمصادر متطابقة.