
طالب والي كوركول أحمدنا ولد سيد أب الأسرة التربوية بمواكبة هذا التحول الحاصل في قطاع التعليم وذلك من خلال مضاعفة روح الاخلاص والتفاني في العمل لصالح التعليم العمومي مع التنبيه السريع على النواقص لسد أي ثغرة تواجه تجسيد هذا المشروع الوطني الواعد الذي توليه الدولة أولوية قصوى .




















