بعد ثلاث سنوات من الخلاف الدبلوماسي بين باريس والرباط، يسافر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب يوم 28 أكتوبر في زيارة رسمية تستغرق ثلاثة أيام، سيعيد خلالها التواصل مع الملك محمد السادس. "فرنسا تختار جانبها"، هذا ما نددت به الصحافة الجزائرية، على خلفية التوترات المتزايدة حول الوضع في الصحراء الغربية.