في حين تعمل الحكومة الأميركية على تأجيج المشاعر المعادية للمهاجرين، وتشهد الأحزاب السياسية ذات الخطاب المعادي للأجانب صعوداً في أوروبا، فالحقيقة أن العمال الأجانب يمكن أن يشكلوا دفعة قوية للاقتصاد، كما هي الحال في إسبانيا.
في مصنع لإنتاج لحم الخنزير في شمال شرق إسبانيا، يعمل أشخاص من 62 جنسية جنبًا إلى جنب للحفاظ على حياة شركة الأغذية هذه.























