بعد تأخر دام لأشهر، أعلن مسجد باريس الكبير وثلاثة اتحادات إسلامية فرنسية أول أمس الأحد، تأسيس مجلس وطني للأئمة، هذا الأخير الذي سيمنح اعتمادات للأئمة النشطين في فرنسا.
ويعتبر المجلس الوطني للأئمة بمثابة جزء من إعادة هيكلة واسعة النطاق لمؤسسات الديانة الثانية في البلاد دعت إليها السلطات الفرنسية.