كان البلد المضيف الكاميرون والجزائر حاملة اللقب من بين المصنفين الستة الذين تم تأكيدهم نهاية هذا الأسبوع في قرعة كأس الأمم الأفريقية التي تضم 24 منتخبا في ياوندي يوم الثلاثاء.
الكاميرون ، التي استضافت البطولة التي أقيمت مرة كل سنتين عام 1972 بمشاركة ثمانية فرق فقط ، توجت بالبطولة خمس مرات والجزائر مرتين.
يواصل رجال الإطفاء والجنود والمتطوعون العمل على إخماد حرائق الغابات الأخيرة المشتعلة شمال الجزائر والتي أودت بنحو 90 شخصا منذ الاثنين بينهم 33 جنديا، بحسب السلطات.
وقال مسؤولون جزائريون إن معظم هذه الحرائق "مفتعلة" وتم إلقاء القبض على بعض مشعليها، فيما يلقي خبراء وسكان باللوم على نقص الاستعدادات وتدابير الوقاية من جانب السلطات العامة أمام ظاهرة تتكرر كل عام.
أطلقت سلطة تنظيم الاتصال في السنغال تطبيقا إلكترونيا يسمح للمشتركين في شركات الاتصال بتقييم خدمات الإنترنت والاتصال المقدمة من طرف هذه الشركات بالإضافة إلى الاطلاع على نطاق توفر الخدمة ونوعيتها.
ويمكن هذا التطبيق المشتركين من إبلاغ سلطة التنظيم بشكل مباشر، في حال ملاحظة ضعف للتغطية أو حصول خلل أو انقطاع للشبكة.
كما يوفر التطبيق خريطة لنوعيات التغطية، حسب اختلافها بين الجيل الثاني والثالث والرابع، المتوفرة على عموم التراب السنغالي.
الفكر (نواكشوط): أشرف وزير الزراعة سيدنا ولد أحمد اعلي، أمس السبت من موقع جوك التابع لبلدية الغايرة بمقاطعة كرو في ولاية لعصابة، على انطلاق برنامج إقامة واحات نموذجية جديدة وزراعة الأعلاف والخضروات على مساحة 250 هكتارا في ولاية لعصابة، حسب ما أفادت الوكالة الموريتانية للأنباء.
ويصل عدد المستفيدين من هذا البرنامج على مستوى جوك 30 أسرة في مساحة مستصلحة تبلغ 20 هكتارا لزراعة النخيل و4 هكتارات لزراعة الخضروات.
في إطار مواكبة موقع الفكر لمجريات الساحة الوطنية، وسعيا منا إلى إطلاع متابعينا الكرام على تفاصيل الأحداث، بتحليل متوازن، ونقاش متبصر، نلتقي اليوم مع أحد الأكاديميين الموريتانيين، ممن عايشوا واقع التعليم ،وخاصة التعليم الأساسي والثانوي منه، فكان من رواده الأوائل الذين واكبوه في ربع القرن الماضي معلما فأستاذا فنقيبا للأساتذة، ثم مفتشا للتعليم الثانوي، إضافة إلى عمله في ميدان البحث والنشر، نحاوره ونستجلي من خلاله ما وراء الخبر، في لقاء شامل حول واقع
حقّقت فرق الإطفاء، الجمعة، تقدّماً على صعيد السيطرة على غالبيّة حرائق الغابات التي تجتاح شمال الجزائر، ولا سيّما في تيزي وزو الأكثر تضرّراً في منطقة القبائل، حيث يبدو السكّان في حالة صدمة بانتظار تحديد هوّيات أصحاب الجثث المحترقة.
وقضى ما لا يقلّ عن 71 شخصاً منذ الاثنين في هذه الحرائق التي أجّجها حرّ شديد استناداً إلى أحدث حصيلة صادرة عن السلطات التي تقول إنّ ما حصل “مفتعل”.